آخر أخبار المفاوضات حول وقف إطلاق النار في غزة





آخر أخبار المفاوضات حول وقف إطلاق النار في غزة
• في 8 نيسان/أبريل، صرح مسؤول كبير في حماس أن الحركة رفضت اقتراحًا أمريكيًا مدعومًا من إسرائيل تم تقديمه خلال المفاوضات في القاهرة في اليوم السابق.
• وصفت تقارير غير مؤكدة الصفقة بأنها هدنة مدتها ستة أسابيع تتضمن تبادل 40 رهينة إسرائيلية مقابل 700 أسير فلسطيني.
• تشير مصادر وزارة الدفاع الإسرائيلية إلى ادعاءات حماس بأنه ليس لديها 40 رهينة من النساء وكبار السن ليتم إطلاق سراحهم. وأبلغت حماس الوسطاء أن “الوصول إلى الرقم 40 سيكون صعبا، وأنهم قد يضطرون إلى ضم الرهائن الذكور الأصحاء وهو أمر غير مقبول”.
• في 9 نيسان/أبريل، حث وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن حماس قائلاً: "لدينا عرض مطروح على الطاولة الآن... وهو عرض جدي للغاية وينبغي قبوله".
الأحد: محادثات وقف إطلاق النار في القاهرة
• بتأريخ 7 إبريل وصل وفد من حماس إلى القاهرة بدعوة من مصر لمواصلة مفاوضات وقف إطلاق النار. وتردد أن أطرافاً إسرائيلية وأميركية ومصرية وقطرية كانت حاضرة.
• على الرغم من أن مصادر مصرية أشارت إلى أن المحادثات حققت "تقدماً كبيراً في العديد من نقاط الاتفاق الخلافية"، إلا أن المسؤولين الإسرائيليين وحماس "قللوا من أهمية التقدم المذكور في التقرير المصري".
• شارك مدير وكالة الاستخبارات المركزية بيل بيرنز في المحادثات وقدم "مقترحاً يبني على الشروط التي نوقشت خلال المفاوضات السابقة في مارس/آذار"، بينما طالب "بالتوصل إلى تسويات من كلا الطرفين".
يتعين على حماس أن تتوصل إلى حل وسط بشأن عدد وهويات الأشخاص المفرج عنهم وتقديم قائمة بأسماء 40 رهينة على قيد الحياة.
• ستحتاج إسرائيل إلى تقديم تنازلات من خلال السماح للمدنيين النازحين في غزة بالعودة إلى شمال قطاع غزة.
نقاط خلاف إضافية
• قال مسؤول فلسطيني شارك في المحادثات، لم يذكر اسمه، إن "الطريق المسدود مستمر بسبب رفض إسرائيل إنهاء الحرب، وسحب القوات من غزة، والسماح لجميع المدنيين بالعودة إلى منازلهم، ورفع الحصار المفروض منذ 17 عامًا للسماح بإعادة إعمار القطاع بسرعة". الجيب الساحلي."
• وأضاف المسؤول: "فيما يتعلق بتبادل الأسرى، كانت حماس وترغب في أن تكون أكثر مرونة، ولكن ليس هناك مرونة بشأن...مطالبنا الرئيسية".
• تريد حماس أن تنسحب إسرائيل من ممر نتساريم، الذي يربط بين المناطق الشمالية والجنوبية من غزة، على الرغم من إصرار إسرائيل على بقاء قواتها في الممر وإخضاع الأشخاص الذين يعبرون الحدود للتفتيش.
• استبعدت إسرائيل "الانسحاب من غزة، قائلة إن قواتها لن تهدأ حتى لا تعود حماس تسيطر على غزة أو تهدد إسرائيل عسكرياً".
• إلا أن "الاقتراح الأمريكي يتضمن انسحاباً تدريجياً وشبه كاملاً لإسرائيل من الممر الذي يقسم قطاع غزة ويمنع الفلسطينيين من العودة إلى الشمال".
• تتزامن هذه التطورات مع تزايد الضغوط المحلية والدولية على إسرائيل من أجل صفقة الرهائن.
• في 4 إبريل/نيسان، أبلغ الرئيس بايدن نتنياهو بأن هناك حاجة إلى "وقف فوري لإطلاق النار" لحماية المدنيين الأبرياء في غزة وتحسين الوضع الإنساني.
في 6 إبريل/نيسان، احتج عشرات الآلاف من الإسرائيليين في تل أبيب، مطالبين بصفقة رهائن في غزة بعد أن استعاد جيش الدفاع الإسرائيلي جثة الرهينة الإسرائيلي إيلاد كاتسنير.