كي٠يردّ ØØ²Ø¨ الله على ما ÙŠÙØ´Ø§Ø¹ عن "Ø§ØªÙØ§Ù‚ ØØ¯ÙˆØ¯ÙŠ Ø¬Ø§Ù‡Ø²"ØŸ ابراهيم بيرم - لبنان Ù¨ تموز Ù¢Ù Ù¢Ù¤Â ÙŠØ±Ø§ÙˆØ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« عن مستقبل الوضع على Ø§Ù„ØØ¯ÙˆØ¯ الجنوبية ÙÙŠ Ø§Ù„Ù„ØØ¸Ø© التي تضع Ùيها Ø§Ù„ØØ±Ø¨ Ø§Ù„ÙˆØØ´ÙŠØ© الإسرائيلية على غزة وقطاعها أوزارها، بين ÙØ±Ø¶ÙŠØªÙŠÙ†: الأولى عبّر عنها النائب جميل السيد ÙÙŠ منشور Ù„Ø§ÙØª أطلقه أخيرا وقال Ùيه إن "Ø§Ù„Ù…ÙØ§ÙˆØ¶Ø§Øª السياسية والديبلوماسية ØÙˆÙ„ مستقبل الوضع Ø§Ù„ØØ¯ÙˆØ¯ÙŠ Ø³ØªÙƒÙˆÙ† عبارة عن معركة Ù…ÙØ§ÙˆØ¶Ø§Øª ØØ³Ø§Ø³Ø© وشاقة، بين Ø§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ±ÙŠÙ† الأميركي والإسرائيلي لتطبيق القرار 1701ØŒ والموق٠اللبناني ØÙŠØ§Ù„ تطبيق هذا القرار". الثانية يتبناها ÙØ±ÙŠÙ‚ ÙŠØµÙ†Ù Ù†ÙØ³Ù‡ ÙÙŠ خانة الموضوعيين الذين ØØ°Ø±ÙˆØ§ Ø§Ù„ØØ²Ø¨ من Ø§Ù‚ØªØØ§Ù… المعركة، لكنهم لم يشأوا المضي ÙÙŠ مواجهة معه، ويستندون إلى نظرية أن Ø§Ù„Ø§ØªÙØ§Ù‚ Ø§Ù„ØØ¯ÙˆØ¯ÙŠ Ø´Ø¨Ù‡ منجز بين لبنان وإسرائيل، وتنÙيذه عمليا سينطلق Ù„ØØ¸Ø© وق٠النار ÙÙŠ غزة. ويستند Ø£ØµØØ§Ø¨ هذه النظرية إلى اقتناع رائج مؤداه أن ثمة Ø§ØªÙØ§Ù‚ا وضعه Ø§Ù„Ù…ÙˆÙØ¯ الأميركي آموس هوكشتاين واطلع عليه الرئيس نبيه بري كوديعة. وأكثر من ذلك، ان هوكشتاين أخذ من بري ما يشبه المواÙقة المبدئية على مضمون هذه الوديعة، وهو لا يمكن بطبيعة Ø§Ù„ØØ§Ù„ أن يعطي مواÙقة على شيء يعلم أن "ØØ²Ø¨ الله" قد يعارضه أو يمتنع عن السير به. وبين هذا وذاك تبقى كلمة السر والقول Ø§Ù„ÙØµÙ„ عند "ØØ²Ø¨ الله" الذي قرر قبل Ù†ØÙˆ عشرة أشهر عن سابق تصميم أن ÙŠÙØªØ أبواب المواجهة مع الإسرائيلي. والمعلوم أن Ø§Ù„ØØ²Ø¨ يعلن يوميا أنه على استعداد تام لوق٠المواجهات ÙÙŠ Ø§Ù„Ù„ØØ¸Ø© التي تعلن Ùيها ØØ±ÙƒØ© "ØÙ…اس" وأخواتها من Ø§Ù„ÙØµØ§Ø¦Ù„ المشاركة ÙÙŠ المعركة أنها توصلت إلى Ø§ØªÙØ§Ù‚ هدنة مع الإسرائيليين، وبعدها يصمت الناطقون بلسان Ø§Ù„ØØ²Ø¨ عن Ø§Ù„Ø¥ÙØµØ§Ø عن أي ØªÙØµÙŠÙ„ آخر يتصل بما صار يعر٠بـ"ترتيبات ØØ¯ÙˆØ¯ÙŠØ© جديدة" تقود إلى Ø§ØªÙØ§Ù‚ جديد أو نسخة معدلة للقرار 1701. ينÙÙŠ نائب Ø§Ù„ØØ²Ø¨ عن صور ØØ³Ù† عزالدين علمه بكل ما يقال ويشاع عن Ø§ØªÙØ§Ù‚ ØØ¯ÙˆØ¯ÙŠ Ø¬Ø§Ù‡Ø² للتنÙيذ ÙÙŠ Ø§Ù„Ù„ØØ¸Ø© التي يتوق٠Ùيها القتال المستمر منذ تسعة أشهر ÙÙŠ غزة. ويقول لـ"النهار" إن "الثابت عندنا والذي رددناه مرارا هو أنه عندما يتوق٠إطلاق النار ÙÙŠ غزة توق٠المقاومة المواجهات على Ø§Ù„ØØ¯ÙˆØ¯ØŒ وما خلا ذلك Ùلم نعط أي تعهد ولا علم لنا بأي Ø§ØªÙØ§Ù‚". يضي٠عزالدين: "يشهد الجميع أننا التزمنا هذه المعادلة التزاما تاما، بدليل أن كل المبادرات والعروض التهويلية والإغرائية التي قدمت لنا مباشرة أو بالواسطة لكي نقطع صلتنا بأهلنا بÙلسطين وبمقاومتهم ÙˆÙ†ÙˆÙ‚Ù ØØ±Ø¨ الإسناد لهم ونتركهم ÙˆØØ¯Ù‡Ù… ÙÙŠ ÙÙ… التنين قد اخÙقت تماما، وظللنا Ù†ÙÙŠ بوعد الدعم لهم ØØªÙ‰ اليوم. وعليه، كنا Ù†Ø±ÙØ¶ تماما إعطاء أي تعهد للأميركي ولسواه من Ø§Ù„Ù…ÙˆÙØ¯ÙŠÙ† والوسطاء الذين تقاطروا إلينا، ينم عن استعدادنا للخوض ÙÙŠ أي شكل من أشكال ØªÙØ§ÙˆØ¶ ÙŠÙØ¶ÙŠ Ø¥Ù„Ù‰ الآتي: 1 - أن نوق٠العمل بنظرية تشابك Ø§Ù„Ø³Ø§ØØ§Øª والمØÙˆØ± الداعم بعضه للبعض الآخر، لا اليوم ولا غدا ولا ÙÙŠ أي يوم. 2 - أن نجعل الإسرائيلي يطمئن إلى أن أمنه مصون ورغباته مستجابة وأن ثمة من ÙŠØØ±Ø³ ØØ¯ÙˆØ¯Ù‡. 3 - أن نجعل الأميركي يعتقد أنه Ù†Ø¬Ø Ø¨ÙØ¹Ù„ ممارسة سياسة الترهيب والترغيب، ÙÙŠ أن يستوعبنا ويجعلنا ندير الظهر لأهلنا ÙÙŠ Ùلسطين. ويضي٠عزالدين: "أكدنا مرارا ونؤكد اليوم وغدا أنه إذا كان المقصود من كل هذا الضجيج وهذا Ø§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ الصاخب أن نعود إلى التزام القرار 1701 ومندرجاته Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙØ© ÙÙ†ØÙ† مستعدون، أما إذا كان السعي Ø§Ù„ØØ«ÙŠØ« لتطوير هذا القرار على غرار ما يشاع عن تراجعات لـ"قوات الرضوان" وسواها وإعطاء تعهدات مستقبلية، ÙØ§Ù„أمر عندنا مرÙوض، ÙˆÙ…ØØ§ÙˆÙ„Ø© جرنا إلى طاولة Ù…ÙØ§ÙˆØ¶Ø§Øª على هذا الأساس تضييع للوقت". وردا على سؤال يقول عزالدين: "منذ أكثر من ثلاثة عقود وعرض إنهاء علاقتنا ÙˆØªØØ§Ù„Ùنا مع المقاومة ÙÙŠ Ùلسطين يقدَّم لنا بصور Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ© ÙˆÙÙŠ مناسبات شتى من الأميركيين وسواهم. وقبل كل عرض وبعده شنت علينا ØØ±ÙˆØ¨ سميت بأسماء متنوعة، وكان Ø§Ù„Ø±ÙØ¶ جوابنا القاطع. اليوم ÙŠØØ§ÙˆÙ„ون تجديد العرض إياه ولكن بصورة Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ©ØŒ وهم أيضا واهمون. Ùما Ø±ÙØ¶Ù†Ø§Ù‡ قبل عقود ولم تكن المقاومة بهذه القوة، لن نقبله اليوم Ùيما المقاومة ÙÙŠ لبنان ÙˆÙلسطين على هذا المستوى المشهود له من الصلابة، وإسرائيل على هذا المستوى من الوهن والضع٠والإرباك. Ù†ØÙ† نتعامل على أساس أن ثمة تطورات ميدانية وغير ميدانية تسير Ù„Ù…ØµÙ„ØØ© Ù…ØÙˆØ± المقاومة، ولن نقبل أن يغشنا أو يوهمنا Ø£ØØ¯ØŒ وخصوصا أن هذا المØÙˆØ± قدم تضØÙŠØ§Øª كبرى وأظهر قدرات لم تكن ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ³Ø¨Ø§Ù† ÙØ±Ø¶Øª معادلة جديدة ÙÙŠ المنطقة". |