8 سنوات إقامة في أستراليا.. شرط بولين هانسون لمنح الجنسية للمهاجرين 12/2/2018 كانبرا- الميدل ايست تايمز الدولية: ترغب السيناتورة الأسترالية بولين هانسون في زيادة صعوبة عملية منح الجنسية للمهاجرين، بدعوى أن بعضهم يرتكب ممارسات إجرامية. واقترحت زعيمة حزب "أمة واحدة" أن ينتظر المهاجرون الذين يعيشون في أستراليا 8 سنوات بدلا من عام واحد قبل عملية الحصول على الجنسية. وفي مشروع قانون، تقدمت به إلى البرلمان الفيدرالي، قالت هانسون إنه ينبغي وجود ضمانات صارمة لحماية الدولة من "الأشخاص السيئين". وأضافت: "بمجرد أن يدخلوا البلاد، لا تستطيع إخراجهم". والامر الذي أثار جدلاً كبيرا هو تصريحها والذي جاء فيه أنه لا يوجد فرق بين الحصول على الاقامة الدائمة والجنسية الأسترالية، سوى أن الشخص يتمتع بحق التصويت بعد ان يصبح مواطناً أستراليا بشكل رسمي. لذلك، وبحسب رأيها، لا يجب أن يمانع الأشخاص من الانتظار لفترة 8 سنوات.
هاريس سفيرا جديدا للولايات المتحدة لدى أستراليا كانبرا: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه اختار الأدميرال هاري هارس القائد الأمريكي بالمحيط الهادئ لمنصب سفير الولايات المتحدة الجديد لدى أستراليا. هاريس، الضابط البحري، يخدم في الجيش الأمريكي منذ 39 عاما، ويتولى حاليا للمرة السابعة قيادة القوات الأمريكية بالمحيط الهادئ، وفقا للبيت الأبيض. وقالت وزير الخارجية جولي بيشوب: لقد زار هاريس أستراليا مرات عديدة، وهو قائد بحري رفيع المستوى، ونتطلع إلى تأكيد مجلس الشيوخ توليه للمنصب".
رئيس الوزراء تدخل لضمان نقل صديقة بارنابي جويس من مكتبه! برزبن: نائب رئيس الوزراء الاسترالي بارنابي جويس ينتظر مولودا جديدا من صديقته فيكي كامبيان 33 عاماً، التي كانت موظفة في مكتبه سابقاً. وقال مصدر موثوق لوكالة اخبار (اي بي سي) ان مكتب رئيس الوزراء تدخل لضمان نقل صديقة بارنابي جويس من مكتبه. وبعد ان نشرت صحيفة الدايلي تيلغراف خبر حمل فيكي أكّد جويس 51 عاماً أن زواجه من ناتالي جويس وهي أم بناته الأربعة انتهى بعد اربعة وعشرين عاماً وأثناء مناقشة البرلمان الفيدرالي لقانون تشريع زواج المثليين في نوفمبر الماضي. وتجدر الاشارة الى ان جويس يعرّف عن نفسه بأنه كاثوليكي ولديه آراء محافظة ولكن جويس الذي جاهر كثيراً بمعارضته لزواج المثليين رفض التعليق على حياته الخاصة الأمر الذي أعاد للأذهان قصة نائب رئيس الوزراء الأسبق جيم كاينز في عهد غوف ويتلم وسكرتيرته جيني موروسي في فترة السبعينيات من القرن الماضي. ويذكر ان جويس اضطر خلال العام الماضي الى تقديم استقالته من منصبه في البرلمان والحكومة بسبب ازدواجية جنسيته، وخوض الانتخابات من جديد لمقعده (نيو انغلاند).
بسبب فوضى الجنسية المزدوجة.. حزب العمال قد يواجه 5 انتخابات فرعية كانبرا: يواجه زعيم حزب العمال الفيدرالي بيل شورتن شهورا عسيرة، حيث ينتظر الحزب 5 انتخابات فرعية محتملة بعد اتساع فوضى الجنسية المزدوجة. وقد يواجه الناخبون في 5 ولايات غموضاً، مع احتمالات إجراء انتخابات خاصة على خلفية الجنسية المزدوجة، بينما تهدد الحكومة باتخاذ إجراءات صارمة تجاه عدد كبير من أعضاء حزب العمال. وحذر عضو المقاعد الأمامية كريستوفر باين من أن الحكومة قد تحيل بمفردها قضية حالة الجنسية للنائبة العمالية سوزان لامب إلى المحكمة العليا. وقال باين، وزير الصناعات الدفاعية، في تصريحات لراديو "إيه بي سي": "سنتخذ قرار الإحالة إذا تطلب الأمر، ورفض حزب العمال فعل الشيء الصحيح". واضاف باين: "بالتأكيد لن تحدث انتخابات عامة في 2018، لكن موجة من الانتخابات الفرعية تظل احتمالا قائما".
بيريجيكليان: أؤيد الوضع الراهن لعلم الأبوريجينز فوق "هاربر بريدج" سيدني: قالت رئيسة حكومة نيو ساوث ويلز إنها سعيدة بالوضع الراهن فيما يتعلق بمسألة وضع علم الأبوريجينز فوق جسر "هاربر بريدج" بسيدني. وكان زعيم المعارضة لوك فولي قد ذكر أنه إذا فاز حزب العمال برئاسة حكومة نيو ساوث ويلز، سيتم وضع علم سكان أستراليا الأصليين على الجسر بشكل دائم، لكن بيريجيكليان قالت إن الوضع الراهن جيد بالنسبة لها. يذكر أن العلم يتم وضعه فوق الجسر 15 يوما في السنة، في يوم أستراليا وأثناء أسابيع المصالحة وأسبوع سكان أستراليا الأصليين. وقالت بيريجيكليان: "أعتقد أن الوضع الحالي يخدمنا جيدا".
الحزب الليبرالي بنيو ساوث ويلز يرفض إصلاحات طوني أبوت سيدني: رفض الحزب الليبرالي في نيو ساوث ويلز خطة "إصلاحات شعبوية هامة" مما دفع بعض الأعضاء إلى التحذير من ثورة بالقاعدة الشعبية للحزب. يذكر أن ممثلي الحزب بنيو ساوث ويلز صوتوا السبت ضد ما يسمى بـ "اقتراح وارينغا" أو "قرار روزهيل" أثناء الاجتماع السنوي العام للحزب الليبرالي بنيو ساوث ويلز، واختاروا حلا وسطا أكثر اعتدالا. وكان "طوني أبوت" عضو البرلمان عن دائرة وارينغا أحد المناصرين لـ" اقتراح وارينغا" بدعم من جون هوارد. ولكن ممثلي الحزب صوتوا لصالح "اقتراح بينيلونغ"، الذي وصفه أبوت في وقت سابق بأنه "ممارسات رجعية لأمراء الحرب الطائفية، ستتسبب في تأجيل الإصلاحيات وتقويض الديمقراطية الحقيقة". |